بروس - kovner - الفوركس - تاجر

بروس كوفنر مؤسس كاكستون شركاه، صندوق التحوط مع أكثر من 16 مليار دولار، بروس كوفنر هي واحدة من أقوى موغولس صندوق التحوط في العالم. ولد في بروكلين انه لم تظهر أي ميل لعالم التمويل العالي كطفل. قراءة المزيد لمعرفة المزيد عن بروس كوفنر، وأفضل تاجر الفوركس. اقتراض ضد ماستركارد له، وخسر 3000 انه رهن على فول الصويا الآجلة لأنه فشل في التحوط رهاناته. وفي وقت لاحق، ذهب إلى صقل مهاراته التجارية تحت مايكل ماركوس في شركة السلع في عام 1983، أطلق صندوقه الخاص، كاكستون. وهو يقوم بوضع أحكامه المتعلقة بالعملة والعقود الآجلة بعد تحليل الأحداث السياسية والاقتصادية العالمية بعناية. وقد أمضى قدرا هائلا من الوقت بعد دراسة اقتصادات العديد من البلدان المختلفة. من خلال التقارير الفوركس اليومية، والتي تشمل بريشتر، زويغ، نيد دافيز، و إليادس، وقال انه يحاول تحليل كل شيء في صورة واحدة. بروس كوفنر يحب أن يعرف متى الكثير من التجار سوف تكون خاطئة. ويعتقد في عقد موقفه مع القناعة، والبقاء عقلانية ومنضبطة تحت الضغط. ويطلب من موظفيه الاتصال به على مدار 24 ساعة لأي قطعة من الأخبار الرئيسية. يذهب عادة مع هروب، وقال انه يحب الانتظار حتى الأخبار خارج ويرى كيف يصوت السوق. وهو يظهر اهتماما صارما في ارتباط جميع مواقفه، ووضع توقف في حيث، إذا تم التوصل إليها، سيشير بشكل معقول أن التجارة خاطئة. قياس إجمالي المخاطر في السوق كل يوم، لديه توقف محدد سلفا كلما دخل موقف. السبب في بروس كوفنر هو في هذا العمل وهو اليوم واحدة من أفضل تجار الفوركس هو سحره غير عادية مع تحليل الأحداث السياسية والاقتصادية في جميع أنحاء العالم. أول نصيحة له جميع التجار هو عدم الوقوع في حالة حيث يمكن للمرء أن يفقد قدرا كبيرا من المال لأسباب كنت دونرسكوت فهم. علم من ماركوس أن التعلم من أخطائك في هذا العمل هو أفضل دليل. يجب على المتداول أن يكون على استعداد لارتكاب الأخطاء بشكل منتظم. فهم أن السوق عادة ما يؤدي لأن هناك أشخاص لديهم معرفة أكثر مما تفعل. ويعتقد أن سوق الأسهم لديها العديد من الاتجاهات العكسية على المدى القصير، في حين أن أسواق السلع هي أكثر اتجاها. اليوم، وفقا ل فوربس بروس كوفنر يستحق 3.5 مليار. وإلى جانب الفوركس، شغفه الآخر هو الموسيقى. بوستيد أون بي فيند under58 124Bruce كوفنر تقنيات التداول بروس كوفنر هو واحد من أعظم التجار في العالم في كل العصور، وفي هذه المقالة، ونحن سوف ننظر في تقنيات التداول له وبعض النصائح العظيمة للربح، من بعض من أفضل يقتبس له. ذهب بروس كوفنر إلى جامعة هارفارد في عام 1966 لكنه غادر مدرسة كينيدي قبل أن ينهي الدكتوراه وقرر أن يصبح تاجر السلع. استثمر كوفنر 3000 بطاقة ماستر من بطاقة الائتمان الخاصة به في عام 1977 وحقق أرباحا قدرها 1000 في أول صفقتين له ثم ارتفع من 4000 فقط إلى 45،000 في ستة أسابيع لكنه خسر أقل بقليل من نصفه. في حين كان لا يزال لديه مكاسب كبيرة على الاستثمار، مثل العديد من التجار الذين ذهبوا إلى أن تصبح كبيرة، وفقدان ساعدته فعلا تحقيق نجاحا كبيرا: كان لي مكاسب كبيرة ولكن فقدت نصف قبل الخروج فقدت نصف الربح في ساعة واحدة. أغلقت التجارة وكانت مريضة جسديا لمدة أسبوع. في وقت لاحق أن كان شيء جيد جدا يقول كوفنر. وساعدني على فهم المخاطر وإنشاء هياكل للسيطرة على المخاطر. في عام 1983 بروس كوفنر انشاء كاكستون صندوقه الاستثماري والصندوق، وعاد 28 سنويا منذ بدأ الصندوق. في عام 2001 ويعتقد أن كوفنر جعلت حوالي 500 مليون شخصيا فكيف انه التجارة وما النصائح التجارية لديه، بالنسبة لنا لاستخدامها في استراتيجية التداول لدينا ومن المعروف لرؤية الصورة الكبيرة وكيف تتفاعل الأسواق المختلفة ولها عميق فهم الأساسيات ولكن أيضا يتحقق المخططات ولها نظرة عظيمة في معنويات السوق. فهو يجمع تقارير المشاعر يوميا للتحقق من وجود تصاعدات صعودية وهبوطية. ويحاول أن يتخيل عالما مختلفا عن اليوم (يعرف بالسيناريوهات البديلة) ولديه قناعة راسخة في رأيه تمكنه من التجارة ضد الحشد مع الانضباط والإدانة. أدناه، تجد بعض يقتبس منه الذي يقدم لنا بعض النصائح العظيمة للربح. ونقلت والتعليقات الأصوليون الذين يقولون أنهم لن تدفع أي اهتمام إلى الرسوم البيانية مثل الطبيب الذي يقول هيس لن تأخذ درجة حرارة المرضى. انه يدرس أساسيات في عمق كبير ولكن مثل العديد من التجار الكبار يجمع بين هذا مع وجهة نظر تقنية للحصول على حافة التداول. لكسب المال، لديك موقف مع القناعة. فمن الصعب أن تفعل ذلك عندما كنت تتبع شخص إلسس واحد من أفضل النصائح أي تاجر مبتدئ يجب أن يتعلم الذي هو وضع استراتيجية مريحة مع وأبدا، في محاولة لمتابعة أي شخص آخر. كلما أدخلت موقف، لدي توقف محدد سلفا. هذه هي الطريقة الوحيدة التي أستطيع النوم فيها. أنا أعرف أين إم الخروج قبل أن تحصل في. يتم تحديد حجم الموقف على التجارة من قبل المحطة، ويتم تحديد المحطة على أساس تقني. أنا لا أفكر أبدا في الأشخاص الآخرين الذين قد يستخدمون نفس المحطة، لأن السوق يجب أن لا تذهب إلى هناك إذا كنت على حق وضع توقف الخاص بك عند نقطة أنه إذا تم التوصل إليها، وسوف يشير إلى أن التجارة خاطئة، وليس في نقطة تحدد في المقام الأول من خلال الحد الأقصى لمبلغ الدولار كنت على استعداد لانقاص خسائره في وقت مبكر يعني مثل جميع كبار التجار، لديه إدارة أموال قوية للحفاظ على الأسهم وأيضا يجعل نقطة التي هي صحيحة تماما: إذا كنت تخصيص الخسائر، كنت التجارة غير قادر. كم من التجار يأخذ الخسائر شخصيا معظم وكل هذا لا يقوض ديسبيبلين، لمتابعة نظام التداول عاطفي. فإن السوق تعطيك خسائر لا شيء شخصي ولا يعني الفشل الخاص بك. مجرد اتخاذها، والاحتفاظ بها صغيرة وانتظر السوق، لمكافأة لكم مع أكبر الصفقات الفوز. مبدأ هايزنبرغ - إذا كان هناك شيء يلاحظ عن كثب، والاحتمالات هي أنها سوف يتم تغييرها في هذه العملية. كلما لوحظ نمط السعر أكثر من قبل المضاربين أكثر عرضة لديك إشارات خاطئة كلما كان السوق هو نتاج النشاط غير تراكمي، وأكبر أهمية الاختراق الفني هذا هو اقتباس كبير وإذا كانت التجارة غير متوقعة وكنت تشعر بالتوتر تفعل فإنه بعد ذلك على الأرجح سيكون إشارة تجارية كبيرة لاتخاذ. وهو تاجر يعمل بجد ولديه شاشات التداول في شقته بارك أفينيو وبيته الريفية ولديه موظفيه إبقائه على علم أخبار السوق 24 ساعة في اليوم انه معروف لاهتمامه بالتفاصيل، ومعدل عمله وأيضا مساره ثابت سجل النتائج التي تجعل منه واحدا من كبار المتداولين في كل وقت. هذه هي الأكثر تداولا الفوركس الأكثر شهرة من أي وقت مضى معظم التجار العملة تجنب الأضواء، بهدوء بناء الأرباح، ولكن عدد قليل مختارة قد ارتفعت إلى النجومية الدولية. وقد كسر هؤلاء اللاعبين المعروفة القالب، ونشر نتائج لا تصدق على مدى حياة طويلة. هم الناس من النفوذ الذين كان لها تأثير عميق على هذه الصناعة. هؤلاء الأفراد يقدمون ضوءا توجيهيا للتجار الفوركس في بداية حياتهم المهنية، فضلا عن رواد يبحثون لتحسين نتائج خط الأساس. (اقرأ المزيد عن الموضوع، هنا: خمسة أكبر العقبات التي تواجه التجار السنة الأولى.) قاد هؤلاء التجار على سبيل المثال، من خلال اتخاذ المخاطر المحسوبة بدقة. فبعضها متواضع بشكل مفاجئ بينما يتفوق البعض الآخر على نجاحهم، ولكن كل هؤلاء التجار الناجحين يتقاسمون إحساسا بالثقة الذي يوجه أدائهم المالي. جورج سوروس جورج سوروس ولد في عام 1930. بدأ سوروس مسيرته المالية في سنجر وفريدلاندر في لندن في عام 1954 بعد الهروب من المجر التي احتلتها النازيين خلال الحرب العالمية الثانية. عمل في سلسلة من الشركات المالية حتى أنشأ إدارة صندوق سوروس في عام 1970. وقد استمرت الشركة في تحقيق أكثر من 40 مليار دولار من الأرباح في العقود الخمسة الماضية. وارتفع إلى الشهرة الدولية في عام 1992 والتاجر الذي كسر بنك انكلترا. محققا ربحا قدره مليار دولار بعد بيع قصير بقيمة 10 مليارات جنيه استرليني. في 16 سبتمبر 1992، ونتيجة لهذه التجارة سحبت المملكة المتحدة العملة من آلية سعر الصرف الأوروبية بعد فشلها في الحفاظ على الفرقة التجارية المطلوبة. يشار إلى هذا الحدث الآن بسمعة باسم الأربعاء الأسود. وكانت هذه التجارة لا يصدق تسليط الضوء على مسيرته وعزز لقبه واحدة من كبار التجار في كل العصور. سوروس حاليا واحدة من ثلاثين أغنى الأفراد في العالم. ستانلي دروكنميلر نشأ ستانلي دروكنميلر في عائلة فيلادلفيا في الضواحي الوسطى. بدأ حياته المهنية في عام 1977 كمتدرب إداري في بنك بيتسبرغ. وسرعان ما ارتفع إلى النجاح وشكلت شركته، دوكيسن كابيتال مانجمنت، بعد أربع سنوات. دروكنميلر ثم نجح في إدارة المال لجورج سوروس لعدة سنوات. وقد ازدهرت مسيرته المهنية، بصفته المدير الرئيسي لحافظة صندوق الكم بين عامي 1988 و 2000. عمل دروكنميلر أيضا مع سوروس على تجارة بنك انجلترا سيئة السمعة، التي أطلقت صعوده إلى النجومية. اشتدت شهرة له عندما كان واردة في كتاب الأكثر مبيعا في السوق الجديد ويزاردز. التي نشرت في عام 1994. في عام 2010 بعد أن نجا من الانهيار الاقتصادي عام 2008. أغلق صندوق التحوط. واعترف أنه كان يرتديه من قبل الحاجة المستمرة للحفاظ على سجله الناجح. انضم أندرو كريجر أندرو كريجر إلى بنك بانكرز تروست في عام 1986 بعد أن ترك منصبه في سولومان براذرز. وحصل على سمعة فورية كمتاجر ناجح، وكافأت الشركة له عن طريق زيادة حد رأسماله إلى 700 مليون، وهو ما يزيد كثيرا عن المعيار 50 مليون الحد. هذا التمويل وضعه في وضع مثالي للاستفادة من 19 أكتوبر 1987، تحطم (الاثنين الأسود). (انظر أيضا كيف استفادت المضاربات الفوركس من الانهيارات العملة الشهيرة). ركز كريجر على الدولار النيوزيلندي (نزد)، الذي كان يعتقد أنه كان عرضة لبيع قصيرة كجزء من الذعر في جميع أنحاء العالم في الأصول المالية. وقد طبق نفوذا استثنائيا قدره 400: 1 إلى حد تداوله المرتفع بالفعل، وحصل على مركز قصير أكبر من المعروض النقدي النيوزيلندي. ونتيجة لهذه التجارة الرائعة، حقق صافي ربح قدره 300 مليون دولار لصالح صاحب العمل. في العام التالي غادر الشركة مع 3 ملايين في جيبه من التجارة. بدأ بيل ليبشوتز بيل ليبشوتز التداول أثناء حضوره جامعة كورنيل في أواخر 1970s. خلال ذلك الوقت، تحول 12،000 إلى 250،000 ومع ذلك، فقد خسارته بالكامل بعد قرار تداول ضعيف واحد. هذه الخسارة علمت له درسا صعبا على إدارة المخاطر التي قام بها طوال حياته المهنية. في عام 1982، بدأ العمل لصالح الإخوة سليمان بينما كان يسعى للحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال. هربت ليبشوتز إلى سولومون قسم العملات الأجنبية التي شكلت حديثا في نفس الوقت فقط عندما انفجرت أسواق الفوركس في شعبية. وكان نجاحا فوريا وحقق 300 مليون في السنة للشركة بحلول عام 1985. وأصبح المتداول الرئيسي لحساب الشركات الأجنبية على نطاق واسع في الفوركس في عام 1984، وعقد هذا المنصب حتى مغادرته في عام 1990. شغل منصب مدير إدارة محفظة في هاثرساج كابيتال مانجمنت منذ عام 1995. بروس كوفنر بروس كوفنر، ولد في عام 1945 في بروكلين، نيويورك، لم يجعل تجارته الأولى حتى عام 1977 عندما كان يبلغ من العمر 32 عاما. واقترض على بطاقة الائتمان الشخصية في ذلك الوقت لشراء عقود فول الصويا الآجلة وحقق أرباحا قدرها 20،000. انضم بعد ذلك إلى شركة السلع كمتاجر، وحجز الملايين في الأرباح واكتساب سمعة الصناعة الصلبة. أسس كاكستون إدارة بديلة في عام 1982، وتحويله إلى واحدة من صناديق التحوط الأكثر نجاحا في العالم، مع أكثر من 14 مليار في الأصول. أرباح الأموال ورسوم الإدارة. الذي كان مقسما بين مراكز السلع والعملات، جعل كوفنر من أكبر اللاعبين في عالم الفوركس حتى تقاعد في عام 2011. الخط السفلي يتشارك تجار الفوركس الخمسة الأكثر شهرة سمات مماثلة مثل الثقة بالنفس وشهية لا تصدق للمخاطر. إعادة شراء الأسهم القائمة (إعادة الشراء) من قبل شركة من أجل تقليل عدد الأسهم في السوق. الشركات. استرداد الضرائب هو رد على الضرائب المدفوعة للفرد أو الأسرة عندما يكون الالتزام الضريبي الفعلي أقل من المبلغ. القيمة النقدية لجميع السلع والخدمات الجاهزة المنتجة داخل حدود البلد في فترة زمنية محددة. المعدل الذي يرتفع فيه المستوى العام لأسعار السلع والخدمات، وبالتالي القدرة الشرائية. التجارة هو أي عمل من تعزيز السلع أو الخدمات للبيع بالتجزئة، بما في ذلك استراتيجيات التسويق، وتصميم العرض و. يشير إلى الأسهم ذات القيمة السوقية الصغيرة نسبيا. تعريف قبعة صغيرة يمكن أن تختلف بين السمسرة، ولكن. Bruce كوفنر، والتاجر ماكرو بروس كوفنر مقابلة في كتاب السوق ويزاردز من قبل جاك شواجر كوفنر هي واحدة من التجار الأكثر نجاحا ومديري صناديق التحوط في كل العصور. على الرغم من بدايته كمتاجر في وقت لاحق في حياته المهنية كان صعوده نيزك. قبل أن يجد وظيفة كمتاجر، كان يقود سيارة أجرة ويعطي دورات. والحقيقة هي أن أول اتصال له مع التداول كان بعد اقتراضه 3.000: خطوة جريئة لا أوصي حقا أي شخص. لكن كوفنر كان باسل و فعل ذلك. بدء مهنة التداول الخاص بك مع المال المقترض ليست أفضل فكرة، لأن الغالبية العظمى من التجار تفقد سنواتهم الأولى. عادة كان يجب أن يكون قد فقد هذا القرض. ولكن الحقيقة هي أنه بدأ الفوز بطريقة كبيرة. في غضون أشهر، كان يصل إلى 20.000، ومؤخرا كان قد تمكن من الحصول على 45.000. والحقيقة الأكثر لا يصدق هو أنه فعل ذلك من خلال تداول الفارق بين العقود الآجلة المختلفة. بروس كوفنر تاجر انه اشترى يونيو فول الصويا الآجلة وبيع نوفمبر منها. كونه ينتشر يمكن أن تستفيد أكثر من ذلك: كان يستغل إلى أقصى حد. كان يعتقد أن كونتانغو كبير جدا. بعد وينيغ أن التجارة محفوفة بالمخاطر تم تعيينه من قبل شركة مايكل ماركوس، الذي علمه الكثير من ما كان يعرفه (وكان يعرف الكثير). وهذا هو ما تحتاجه كوفنر لتصبح عملاقة: كونها واحدة من أفضل العقود الآجلة وتجار الفوركس بين البنوك من أي وقت مضى. وكان حجم تداوله كبيرا لدرجة أنه لم يتمكن من تداول بعض العقود الآجلة بسبب سيولة معتدلة على نحو فعال. بروس كوفنر يقتبس في المقابلة. قال أشياء مثل هذا: كان لدي خطة. وأود أن انتظر حتى انتقلت السوق يصل إلى مستوى معين ثم ريتراسد بمقدار محدد قبل إضافة وحدة أخرى. هرم بلدي لم تتحول إلى أن تكون المشكلة. هذا ما فعله عندما أخذ هذا الانتشار الهائل في فول الصويا. حتى انه قال انه كان يستغل حتى انه لم يفهم مدى خطورة الموقف. كان محظوظا بعد كل شيء. مايكل علمني عن اتخاذ أفضل حكم، وخطأ، وجعل أفضل حكم المقبل الخاص بك، ويجري الخطأ، وجعل ثالث أفضل حكم، ومن ثم مضاعفة أموالك. حسنا، كما تعلمون، هذا هو واحد من أهم يقتبس التداول في كل العصور. هذا هو وسيلة قصيرة لنقول أنه عندما كنت على خطأ كنت خفض الخسارة الخاصة بك. وعندما كنت على حق لديك للسماح لها ركوب إلى السماء. تاجر الجشع ينفجر دائما بعد بضع سنوات، أدرك أن الطريقة الأكثر منطقية من التداول لا يخاطر كثيرا في كل عملية. إذا كنت شجاعا جدا وخطر 10 في كل التجارة، وسوف تقبيل على الأرجح قماش بسرعة. وجهة نظري هو أن هناك التجار مطلعة الذين يعرفون أكثر بكثير مما أفعل. كان يعني أنه عندما يكسر السوق بشكل غير متوقع وبقوة، فذلك لأن هناك أشخاصا يعرفون السوق ويشترون أو يبيعون لبعض الأسباب الجيدة. في هذه الحالة، أفضل ما يمكن للتاجر القيام به هو اتباع الشريط، وإذا كان رأيك يختلف عن ذلك من الاتجاه الرئيسي للسوق يجب أن تنظر في تغييره. الأصوليون الذين يقولون أنهم لن يدفعوا أي اهتمام للعربات مثل الطبيب الذي يقول انه لن يأخذ درجة حرارة المرضى. كوفنر تستخدم الرسوم البيانية بسخاء. ولكن هذا لا يعني أنه لم يستخدم التحليل الأساسي. على العكس من ذلك، وقال انه سوف تستخدم طريقه. كان تاجر ماكرو رائع. وكان مولعا في دراسة الاقتصاد والتطورات السياسية في الدول، ومن ثم الاستثمار وفقا لذلك. إذا كانت الذرة في توطيد ضيق ومن ثم تنهار اليوم الذي يحمل صحيفة وول ستريت جورنال قصة عن نقص محتمل في الذرة، فإن احتمالات التحرك في السعر تكون أقل بكثير. وكما قال في مكان آخر في المقابلة، كان ذلك أحد الإشارات التي يشتريها الروس. وبالنسبة له كان واحدا من أفضل الفرص في الأسواق: عندما تتدخل الدول في محاولة لحل بعض الوضع. وهناك هو تاجر المهنية لديها للعمل. انهم مجرد اتباع الاتجاه المتوقع. هؤلاء التجار صغيرة جدا بالمقارنة مع المضاربين الحقيقيين (الشر): البنوك المركزية. وحدث نفس الشيء عندما اشترت الدولة السوفياتية كميات هائلة من القمح. في تلك الحالات، كان الاختراق كبيرا لدرجة أن التجارة كانت واضحة. في الواقع، يمكن أن يكون ذلك عكسيا، لأن الوقت والطاقة التي أقضيها على التركيز على القهوة يقلل من تركيزي على أسواق العملات، التي أتعامل معها بشكل أكبر بكثير. بروس كوفنر فوريكس يعترف بالمشكلة الكبيرة التي يواجهها تاجر كبير: عندما تدير مئات الملايين أو المليارات، فإن أسواق العقود الآجلة لا توفر السيولة الكافية للتداول بطريقة كبيرة. لذلك تذهب إلى أسواق الفوركس بين البنوك، أو ربما سوق السندات. في سوق الدب لديك لاستخدام مسيرات كونترترند حاد لدخول المواقف. ويبدو أن هذا هو طريقته في التداول على الجانب القصير: انتظار السوق لإظهار اتجاه الدب أولا ثم التجارة أول رد فعل. هذا هو السبب في أن التحركات السوق الدب هي عنيفة جدا في بعض الأحيان أنه من الصعب الحصول في الوقت المناسب لبعض الصفقات. أولا، أحاول بجد ألا أخاطر بأكثر من 1 في المائة من محفظتي في أي تجارة واحدة. ثانيا، أنا أدرس الارتباط من الصفقات بلدي للحد من التعرض بلدي. يجب على الكثير من الناس كتابة تلك القواعد. لا تخاطر أبدا كثيرا على رهان واحد، وألا ننسى أن هناك أصول مترابطة جدا. على سبيل المثال، إذا كنت طويلا SP500، حاول أن لا تكون طويلة داكس، فتس، وبعض أكثر، لأن كل منهم معا العمل بها كتجارة واحدة. أفضل شيء هو أن تكون طويلة سوق واحد وربما قصيرة في آخر (انه يحب حقا ينتشر). هذا هو واحد من أفضل المقابلات في كتاب شواغر. أوصى تماما.